الأربعاء، 29 أكتوبر 2014
الأربعاء، 22 أكتوبر 2014
أحدث معالجات انتل في سوق المبيعات
كشفت شركة إنتل اليوم عن منتجاتها من تقنية المعالجات Intel® Centrino® 2 للحواسيب المحمولة، والتي تضم عدداً من معالجات Intel Core™2 Duo الجديدة. وسيُطرح قريباً حوالي 250 تصميماً جديداً مبتكراً للحواسيب المحمولة اللاسلكية، موجهة للمستهلكين والشركات - منها أجهزة تم تزويدها بتشكيلة من المعالجات عالية الأداء ورقاقات الرسوميات والبطاريات القوية التي تمكِّن المستخدمين من التمتع بأفلام الفيديو عالية الوضوح المذهلة، والقيام بالكثير من الأنشطة المتعلقة بالحاسوب والإنترنت.
كما قدمت إنتل أيضاً أعلى المعالجات النقالة ثنائية النواة أداء في العالم، وهو المعالج Intel® Core™2 Extreme الذي يعمل بسرعة عالية جداً تبلغ 3.06 غيغاهرتز، وفق قياسات SPECint*_rate_base2006، وهو اختبار قياسي معتمد في الصناعة (http://www.spec.org).
وتتويجاً لنشاطات الشركة هذا الصيف، والتي ركزت على طرح مجموعة جديدة من المنتجات النقالة، قالت إنتل إنها تخطط أيضاً للكشف عن أول منتجاتها على الإطلاق من المعالجات النقالة رباعية النوى وعن الجيل الثاني من المنتجات المخصصة للحواسيب المحمولة فائقة النحافة والخفة في 19 أغسطس. وإجمالاً، ستطرح إنتل في السوق ثمانية معالجات متنوعة، انسجاماً مع استمرار تجاوز مبيعات الحواسيب المحمولة نظيراتها المكتبية.
كما قدمت إنتل أيضاً أعلى المعالجات النقالة ثنائية النواة أداء في العالم، وهو المعالج Intel® Core™2 Extreme الذي يعمل بسرعة عالية جداً تبلغ 3.06 غيغاهرتز، وفق قياسات SPECint*_rate_base2006، وهو اختبار قياسي معتمد في الصناعة (http://www.spec.org).
وتتويجاً لنشاطات الشركة هذا الصيف، والتي ركزت على طرح مجموعة جديدة من المنتجات النقالة، قالت إنتل إنها تخطط أيضاً للكشف عن أول منتجاتها على الإطلاق من المعالجات النقالة رباعية النوى وعن الجيل الثاني من المنتجات المخصصة للحواسيب المحمولة فائقة النحافة والخفة في 19 أغسطس. وإجمالاً، ستطرح إنتل في السوق ثمانية معالجات متنوعة، انسجاماً مع استمرار تجاوز مبيعات الحواسيب المحمولة نظيراتها المكتبية.
المصدر:
الأربعاء، 8 أكتوبر 2014
اليوم العالمي للمسنين
اليوم العالمي للمسنين

يحمل شهر أكتوبر بين صفحات أيامه اليوم العالمي لكبار السن وهو اليوم الأول من هذا الشهر من كل عام، ويتم الاحتفال بهذا اليوم العالمي في العديد من دول العالم ويتم فيه رد الجميل والعرفان لكبار السن والاحتفاء بكل من شارك منهم في نهضة المجتمع الذي يعيش فيه، ويجلس خلف هذه الاحتفالات هدفاً إنسانياً نبيلاً وشجاعاً وهو الحث علي معاملة كبار السن في المجتمعات المختلفة بطريقة راقية ولائقة وكذلك رفع درجة التوعية علي الموضوعات التي تهم كبار السن مثل مفهوم الشيخوخة وكذلك التوعية بالأمراض التي تصيب كبار السن مثل أمراض القلب والشرايين والسكر والضغط المرتفع والزهايمر.
ولقد أعلنت منظمة الصحة العالمية WHO أنه قد بلغ عدد المسنين في العالم (أي الذين يبلغون من العمر ستون عاماً أو يزيد) بلغ تعدادهم 600 مليون نسمة، ويتوقع الخبراء في المنظمة أن يصل هذا الرقم إلي 1.2 بليون مسن بحلول عام 2025 و 2 بليون مسن بحلول عام 2050، وعلي الرغم من أن هذا العدد مهول وكبير إلا أن التناسب الطردي بين عدد المسنين ومرور السنين يعد مؤشراً علي تحسن الصحة العالمية يتواكب ذلك مع قدرة معظم الدول والقارات علي مواجهة الأوبئة والأمراض الخطيرة.
وتتفوق النساء المسنات علي الرجال المسنين من حيث العدد حيث تصل نسبة المسنات إلي المسنين 1:2، ويؤكد الخبراء أن نسبة المسنين في الدول النامية الآن 50% من تعدادهم حول العالم وأن هذه النسبة ستزيد حتى تصل نسبة المسنين في الدول النامية وحدها إلي 75% من مسنين العالم بحلول عام 2025.
ولقد أعلنت منظمة الصحة العالمية WHO أنه قد بلغ عدد المسنين في العالم (أي الذين يبلغون من العمر ستون عاماً أو يزيد) بلغ تعدادهم 600 مليون نسمة، ويتوقع الخبراء في المنظمة أن يصل هذا الرقم إلي 1.2 بليون مسن بحلول عام 2025 و 2 بليون مسن بحلول عام 2050، وعلي الرغم من أن هذا العدد مهول وكبير إلا أن التناسب الطردي بين عدد المسنين ومرور السنين يعد مؤشراً علي تحسن الصحة العالمية يتواكب ذلك مع قدرة معظم الدول والقارات علي مواجهة الأوبئة والأمراض الخطيرة.
وتتفوق النساء المسنات علي الرجال المسنين من حيث العدد حيث تصل نسبة المسنات إلي المسنين 1:2، ويؤكد الخبراء أن نسبة المسنين في الدول النامية الآن 50% من تعدادهم حول العالم وأن هذه النسبة ستزيد حتى تصل نسبة المسنين في الدول النامية وحدها إلي 75% من مسنين العالم بحلول عام 2025.
الأربعاء، 1 أكتوبر 2014
مرحبا مدرستي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم , والصلاة والسلام على معلم الناس الخير ،ومخرجهم من الضلالة إلى الهدى , الذي جعله ربه رحمة للعالمين , وأدبه بالخلق العظيم أيتها الطالبات : يا شداة العلم ويا طالبات المعرفة أرحبُ بكم في منهل العلم أجمل ترحيب وأُحييكم بتحيةِ الإسلام السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته وأهلا وسهلا بكم في بيتكم الثاني . مرحبا بكم مرة أخرى في دوحة العلم و روضة المعرفة وميدان التنافس وساحة البناء .....مرحبا بكم في المدرسة.. في مدرستكم العامرة بكم أيتها الطالبات : كم يسرني اليوم أن أرى وجوهكم المشرقة ونظراتكم المتفتحة فألمح فيها حبا للعلم وتطلعا للمعرفة وهمة وعزيمة ونشاطا وأملا باسما في مستقبل مشرق بإذن الله . اخواتي العزيزات ...إجازة طويلة استمتعنا بها معكم ....تجدد النشاط . وتريح الذهن . وتنعش الفؤاد ..ثم هانحن نعود وقد تحقق بإذن الله كل ذلك ...فصرتم اليوم أكثر رغبة . وأعظم همة ،وأنقى ذهنا ،قد استعدت نفوسكم وعقولكم لعام دراسي جديد مليء بالحيوية والنشاط والانضباط . أيتها الطالبات : هذه المدرسة بيتكم أيضا .ومظهرها يدل حال أهلها ..فتميزها من تميزكم ....وتفوقها تفوق لكم .... ونظافتها نظافتكم , هي أيضا أمانة في ذمتكم ...جدرانها وأثاثها وكتبها . وكل ما فيها .. وضعت بين أيديكم لتنتفعوا بها وتعتبروها من أعز ما تملكون أيتها الطالبات :تذكروا اليوم الأعوام الدراسية الفائتة .... كيف مرت وانقضت ...لم يبق للمتفوق من عنائها وتعبها إلا لذة النجاح ومتعة التفوق ....لم يبق للمهمل المقصر من لعبه ولهوه إلا حسرة الرسوب وألم الفشل .... هكذا تمر الأيام بحلوها ومرها وتعبها ولهوها ...وتبقى ثمرتها ونتيجتها..واعلمن أن العلم إنما يطلب للعمل به ..وليس لحفظه في الذهن وتسطيره على الورق فقط ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)